How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good علامات حقد زملاء العمل
How Much You Need To Expect You'll Pay For A Good علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
المشكلة ليست في خطأ قد وقعتِ فيه، وبالاعتذار أو توضيح الأمر يتم حل المشكلة، ولكن جوهر المشكلة في واقع هي ترفضه، وربما تسعى لتغييره، من وجهة نظرها ترى أنها أحق بالمكان، ولكن كما أوضحنا ليس بالضرورة أن يكون الحق معها، ولا يلزمُكِ، ولا يلزمُ الإدارة أن تُقنعها بصحة القرار.
أن تكون شخص انطوائي هذا يجعل زملاء العمل يحقدون عليك لأنهم يعتقدون أنك تتكبر عليهم.
حافظ على طاقتك الإيجابية : فإن حاول هذا الشخص الحاقد أن يحبط ويبث داخلك السلبية ، عليك التفكير بإيجابية كبيرة كي لا تظل بمزاج سلبي وسيء باستمرار.
تجنب المشاركة في أي أحاديث تتعلق بهذا الشخص أو حوله، ولا تتحدث عنه بسوء، لأن ذلك يزيد من الضغينة بينكما.
أحمد العوضي يعلق على التفاف الجمهور حوله خلال تصوير مشاهد مسلسل فهد البطل
بدلاً عن الانفعال أو الاستسلام للغضب، حاول أن تبقى هادئاً وتتصرف بشكل مهني؛ مما يساعدك على تجاوُز المواقف الصعبة من دون أن تؤثر على إنتاجيتك أو سمعتك.
يشهد الله أني أُكِنُّ لها كل الود والاحترام والتقدير، وصارحتها بذلك، بل وعاتبتها وقلت لها: ما الذي جرى مني حتى تكون هذه المعاملة؟ ولكنها تتهرب، بارك الله فيكم وحفظكم، أريد أن تنصحوني كيف أتعامل معها؟ وكيف أردُّها إلى ما كانت عليه؟ وجزاكم الله خيرًا.
بينما يشعرهم التزامك الهدوء والتركيز على ما تفعل بالإحباط والملل، وهكذا ينتهي بيهم الأمر إلى تجنب النقاش معك.
قد يمارس الشخص الحاقد سلوكًا عدوانيًا ضدك من خلال الفعل أو القول، فتجنب الوصول إلى تلك المرحلة مع أي زميل في العمل، وإذا كان هناك من يحاول توصيلك إلى الغضب العارم في كل لحظة يجب أن تعرف أنه من الأشخاص الحاقدين الذين يتمنون سقوطك.
نرى من هؤلاء الأشخاص كثيراً أيضاً في بيئات العمل المختلفة، حيث يتمتعون بشخصية وكاريزما قوية جداً، نور ويتمتع بالثقة الزائدة لدرجة اعتقاده بأنَّه الوحيد الذي يستطيع إنجاز الأعمال، لذلك ترى زملاءه الآخرين لا يستطيعون الحصول على فرصة لإظهار مواهبهم ومهاراتهم، لذلك يبدأ بكره هذا النوع من الأشخاص.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
أحد رسالة توديع زملاء العمل هي رحيلك عن هذا الموقف هو تذكير مؤلم بأن الأشياء الممتازة لها نهاية. حتى لو لم أعد رئيسك ، فستكون دائما صديقا مقربا. الوداع!
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!